هكذا اصبح فريق كبير مثل الشعلة يصارع من اجل المنافسة على الصعود للدرجة الاولى لكرة القدم بعد كان الفريق لة شنة ورنة سبحان الخالق واصبحت ايدى محبى ابناء الشعلة على قلوبهم خوفا من المجهول لانة بعد الدرجة الثانية الا الثالثة ادارة الشعلة الجديدة توقعنا منهم فتح صفحة جديدة مع ابناء النادى الحقيقين ولكن تبخر الحلم واصبح سراب وبدا التفريط فى نجوم الفريق امثال الشمرانى والشهرى والبقية تاتي ويقولون سوف نصعد اى فريق يفرط فى نجومة ولايعوضهم سوف يدفع ثمن ذلك غاليا لان دورى الدرجة الثاتية صعب جدا ونتمنى ان يحالف سفير الخرج التوفيق ونفرح بصعود الفريق الى االممتاز وليس الاولى لان الممتاز هو المكان اللائق بهذا الكيان.
كرموهذا الرجل
فهد الطفيل لم يكن شخص عادى فى الكيان الشعلاوى لان جهدة واخلاصة واضح للجميع منذ تولية زمام امور التدريب ساهم مساهمة كبيرة فى تسجيل نجوم اصبح لها شان بالفريق وهناك مع الاسف من يشكك فى اخلاص الرجل لذى لوكان فى نادى اخر لكرم وسوف يعض ابناء الشعلة لوفرطوفية لانة بصريح العبارة اجدر بالبقاء من الذين يفكرون فى ابعادة من النادى فهم الاولى بالرحيل وهوالاجدر بالبفاء والتكريم.
الدور المفقود
الدور المفقودلبعض الاندية اتضح جليا خلال ايام عيد الفطر السعيد وكان من الاجدر ان تفتح هذة الاندية ابوابها للجميع وتنظم برامجطوال ايام العيد تمشيا مع توجيهات أمير الشباب صاحب السموالملكي الأمير سلطان بن فهد الرئيس العام لرعاية الشباب ولكن ماذا نقول.