طال ارتفاع الأسعار مزاج السعوديين بعد أن ارتفعت أسعار القهوة العربية 40% لتصل 35 ريالا للكيلو بعد أن كانت 25 ريالا وانتقلت الظاهرة لتطال المقاهي لترفع أسعارها 10% على القهوة دون ذكر الأسباب.
* وكلاء الأدوية يستغلون التضخم برفع أسعار الأدوية لمستويات قياسية بعد التخزين لفترة طويلة ليتفاجأ المواطن بالقيمة الجديدة التي رفعت بحجة التضخم.
* مفاجأة كبيرة عندما نعلم أن وكلاء طابعات الورق المباعة بالأسواق الكبرى والمكتبات قد حددوا العمر الافتراضي لهذه الأجهزة بما لا يزيد على سنتين وإجبار المواطن على شراء الموديلات الجديدة بإيقاف بيع الأحبار لطابعات مضى على وجودها في السوق سنتين.
* لا تتفاجأ عندما يعرض عليك عامل محطة شراء بطارية سيارتك المنتهية بمبلغ يصل إلى 30 ريالا والذي يقوم ببيعها لمصانع خفية تقوم بتعبئتها من جديد وبشكل جديد أيضا.
* ارتفاع الأسعار لم ينطل على علب السجائر والكولا فهذه السلع بقيت محافظة على أسعارها وبقيت صامدة ضد موجات الارتفاع.. كيف حافظت هذه السلع على أسعارها في حين أن هناك بعض السلع الأساسية المفيدة شهدت ارتفاعات؟!!.