إقامة المباراة في ملعب مفتوح بلا مدرجات كان هروباً من إشكالية عقد الاستثمار، ولكي لا يكون هناك تذاكر تُباع.
* كثفوا نشرهم المفبرك عن ترشيح النجم الوطني الكبير للفوز باللقب القاري بهدف التأثير عليه وإشغال ذهنه عن المباريات الحاسمة القادمة.
* المدير السابق في الفريق الغربي لعب دور الوسيط في صفقة اللاعب الإفريقي.
* الخلاف الداخلي كشف هزالة قيمة العقد الاستثماري، وهو العقد الذي فرحوا به لأنه جاء بعد عقد ضعيف للغاية.
* بيان مناصرة الشرفي الكبير تضمن إساءات لشرفي آخر دون قصد؛ ما تسبب في أزمة أدت إلى ابتعاد الشرفي الآخر.
* المعارضون للإدارة اعتمدوا في مواجهتهم على المؤيدين لهم من داخل الإدارة.
* المشرف انتصر للاعبيه المفضلين والمقربين ضد المدرب الذي وجد نفسه مضطرا للابتعاد تاركاً الفريق لهم يعبثون به.
* التراشق بالبيانات حمل اتهامات لكل طرف بالكذب، وإذا كان هذا المخزون الهائل من الكذب يوجه فيما بينهم فما مقدار الكذب الذي يوجه للمنافس..!!؟
* أصبح النادي الكبير بعبعا يخيف ذلك الإداري الذي ما أن يلوح أحد لاعبيه بالانتقال للنادي الكبير حتى يأخذ ما يريده بسرعة كبيرة.
* رغم مضي أشهر عدة على قصة اللاعب الخفي إلا أن هذا اللاعب ما زال يخيفهم وما زالوا يتذكرونه ويتردد على ألسنتهم.
* أحدهم كتب مقالا طويلا مليئا بالخزعبلات يدعي أنها رؤية فنية عن المنتخب، وفي ختام المقال كتب هل فهمت با أنجوس..!!
* كانوا يتبنون موقف الفريق الشرقاوي في طلبه تأجيل المباراة الخليجية، وعندما تم تأجيلها انقلب موقفهم؛ لأن الفريق الشرقاوي تراجع عن طلبه.
* لأنه من منطقة زراعية فهو يسمي استراحة الإداري الذي يسهر عنده أسبوعياً المزرعة.
* سقوط الأمين العام ما هو إلا بداية لسقوط الإدارة جميعها.
* لم يتخذ موقفاً من الصراعات الدائرة حالياً؛ فهو ينتظر حتى تنجلي الأمور ويعرف لمن الغلبة ثم يحدد موقفه مع من غلب.
* المباراة القادمة سوف تكون المحك لقوة الطرفين.. فهل تكون لصاحب العقد أم لمن ألغاه؟