لا شك أن زيارة أميرنا المحبوب صاحب السمو الأمير عبد الله بن عبد العزيز بن مساعد آل سعود لمحافظة رفحاء تعد ترجمة فعلية لاهتمام قيادتنا الرشيدة بالمواطنين واهتمامه شخصياً -حفظه الله- بتلمس احتياجات المواطنين بمحافظة رفحاء وترجمة فعلية لأواصر الترابط الحقيقي بين القيادة والمواطن ولا يسعنا إلا أن نقول : أهلاً بمن ملأ القلوب حباً فيّاضاً وولاءً صادقاً بمقدم سموكم الكريم

أهلاً بك سيدي بين أبنائك أهالي محافظة رفحاء ..

إن أهالي محافظة رفحاء يتطلعون لمزيد من المشاريع الخدمية التي تواكب الزيادة السكانية بالمحافظة ونحن- بإذن الله- واثقون بأن سموه الكريم حريص كل الحرص على تحقيق وتلبية رغبات المواطنين في كل المجالات التنموية , وما هذه الزيارة العملية ألا تجسيد واضح لاهتمام سموه الكريم بالوقوف على سير المشاريع في كل مدينه ومحافظه وتذليل كل العقبات التي تواجه المسئولين .

وقفات:

سيبقى وطننا شامخا بقيادته في ظل تلك المدرسة الكريمة التي أسس منهجها وقوم أركانها مؤسس هذا الوطن الشامخ جلالة الملك عبدا لعزيز آل سعود -رحمه الله- الذي جمع الناس على الحب والعطاء للوطن ولا شيء يعدل الوطن.

الآثار الموجودة بمحافظه رفحاء تحتاج لتسليط الضوء عليها من قبل الإعلام حتى تلتفت إليها هيئة السياحة والآثار فهي كنز أثري للمحافظة يحتاج إلى العناية..