* عقود الاستثمار التي وقّعت بحضور سمو الرئيس العام لرعاية الشباب لرعاية المنتخب وبعض الأندية السعودية خطوة كبيرة في طريق الخصخصة ودعم الأندية والمنتخبات وتأكيد على الخطوات المدروسة بعناية من قِبل الرئاسة العامة لرعاية الشباب لكل مشاريعها وخططها الهادفة لتطوير الحركة الرياضية.
***
* رئاسة نادي الوحدة ورئاسة نادي أبها وقضية الموينع وغيرها من الأمثلة لوقائع وأزمات حدثت وما زال بعضها يتفاعل بسبب غياب التطبيق الحازم والفاعل للأنظمة.
***
* لم يكن للكرة التركية وإلى وقت قريب أي حضور أو قيمة أو موقع على خارطة الكرة الأوربية ولكنها اليوم تحتل مكانة مميزة واستطاعت التفوق على كثير من المنتخبات الأوروبية العريقة، كما أن أنديتها باتت تشكل هاجساً لكثير من الأندية الأوروبية الكبيرة واستطاعت التغلب عليها في كثير من المنافسات. فكيف يمكن لكرتنا السعودية الاستفادة من التجربة التركية الناجحة؟
***
* رئيس نادي الهلال الذي حقق (50%) من ألقاب الموسم الماضي، كما حقق ثمانية ألقاب على مدى أربعة مواسم فضل ترك موقعه لشخصية أخرى تقود النادي خلال المرحلة المقبلة، وعلى النقيض هناك من تراجع النادي في عهده وسقط وتعثر وعانى الويلات تحت إدارته ومع ذلك ما زال متمسكاً بالإدارة ومصراً على الاستمرار إلى درجة محاربة الآخرين.
***
* موافقة نادي الشباب على تسجيل النصر للاعب يوسف الموينع مجاناً يكشف مقدار المثالية والنموذجية التي تتعامل بها الإدارة الشبابية في جميع المواقف ومع جميع الأندية مما جعلها تكسب احترام وتقدير الجميع.
***
* افتقد رئيس نادي أبها للمهارات القيادية الواجب توافرها فيمن يحتل مثل موقعه فأحدث بذلك انقساماً في إداراته أدى إلى رحيل الجميع ومجيء إدارة أخرى ستقطف حتماً ثمرة ما زرعته الإدارة السابقة.
