* الحضور اللافت لسمو نائب الرئيس العام الأمير نواف بن فيصل في أولمبياد بكين واحتفاء الهيئات الدولية والأولمبية سواء في اللجنة المنظمة أو المشرفة وحرصها على دعوته لحضور الفعاليات والالتقاء به يعكس حجم المكانة العالية للمملكة العربية السعودية دولياً ويؤكد المكانة البارزة لسموه في التنظيمات الرياضية الدولية وتقدير المجتمع الرياضي الدولي له كشخصية رياضية قيادية متميزة على مستوى العالم.
***
* فوز منتخبنا للناشئين ببطولة مجلس التعاون مؤشر إيجابي ويدعو للتفاؤل بمستقبل الأخضر بوجود مواهب قادمة داعمة للمنتخب الأول.
***
* تكالب الإصابات وتكاثرها داخل معسكر منتخبنا الأول في التشيك ظاهرة غريبة وتوجب على الجهازين الفني والإداري دراستها ومعرفة أسبابها، حيث يلاحظ أن عدد اللاعبين الذين يخضعون لبرامج علاج ومتابعة مع طبيب المنتخب يضاهي عدد اللاعبين المنتظمين في التدريبات مع الكابتن ناصر الجوهر الذي لم يستطع منذ بدء المعسكر إجراء تقسيمة واحدة بالطاقم الأساسي للمنتخب.
***
* بلغ التعنت الاتحادي تجاه اللاعب أحمد الدوخي إلى حد حرمانه حتى من أخذ فرصته للعب في الدوري القطري. يحدث كل ذلك للدوخي رغم أنه لم يتخل عن الاتحاد، بل إن المدرب هو الذي لم يرغب في استمراره مع الفريق. من المؤسف حقاً أن تكون نهاية نجم سعودي ما زال قادراً على العطاء بمثل هذه الكيفية.
***
* توزيع الإدارة الهلالية للاعبيها الذين لا يجدون فرصة تمثيل الفريق الأول على فرق الدوري الممتاز نهج إداري وفني مميز وينم عن وعي كبير بمعنى المنافسة الشريفة. فالإدارة الهلالية أولاً أتاحت الفرصة للاعبين للعب في أندية أخرى بعد أن تضاءلت فرصتهم في ناديهم، كما أنها كسبت توثيق علاقاتها مع الأندية الأخرى وخصوصاً أنها لم تشترط على تلك الأندية أو تساومها. ولا شك أن تلك الأندية كالأهلي والاتفاق والحزم والطائي وسدوس وغيرها تثمن للهلاليين هذه المواقف والمبادرات الجميلة.
***
* إلغاء دورة المصيف الدولية بأبها سيكون بمثابة ضربة قوية وعنيفة ضد استعداد الفريق الاتحادي للموسم الكروي.