أجمع عدد من الشباب على قوة تأثير الداعية سلطان الدغيلبي وذلك لما يملكه من قوة العبارة والكلمة والأسلوب الشيق في الإلقاء وكذلك الاستشهاد بالتجارب السابقة حيث قال الشاب عبدالحكيم النوشان إن المحاضرات الدعوية التي يلقيها الداعية سلطان الدغيلبي إنها تؤثر في نفوس الشباب حينما يلقيها في المخيمات الدعوية والتي يتميز فيها بأسلوب نادر وهو دفع الشباب للتوبة والعودة إلى الله حيث شاهدنا الكثير ممن عادوا وتابوا إلى الله وذلك بفضل حماس وطابع الإلقاء الخاص للداعية كما قال زياد السكيتي: ما نشاهده أثناء تواجد (أبو زقم) في المخيمات نرى أرقام الحضور في تزايد وكثافة رهيبة والازدحام يكون شديداً داخل المخيمات وذلك بسبب ما يتملكه الداعية من تأثير واضح على جميع فئات المجتمع عامة والشباب على وجه الخصوص.