ظلم - ياسر الروقي
أدت الأمطار التي شهدتها مدينة ظلم وضواحيها إلى خفض درجات الحرارة مجدداً بعد ارتفاعها نسبياً السبت الماضي عقب انتهاء موجة البرد الثانية خلال شهر فبراير، حيث رفعت الأمطار الإقبال من جديد على الملابس الشتوية ووسائل التدفئة والحطب والفحم.. وكانت أمطار متفرقة هطلت مساء أمس الأول على مدينة ظلم والقرى التابعة لها والشمالية منها شملت النصائف ودعيكان والرويلية وغيرها من المراكز حيث سالت على إثرها بعض الأودية.
مراكز الدفاع المدني في مدينة ظلم وعلى طريق الرياض - الطائف لم تسجل بلاغات مصاحبة للأمطار عن مفقودين أو حوادث فيما أعلنت الفرق حالة التأهب تحسباً للطوارئ.