فنادق فيرمونت رافلز الدولية التي تمتلك فيها شركة المملكة القابضة حصة الأغلبية بنسبة 58.1% ويترأس مجلس إدارتها صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال، ستقوم بإدارة فندق لو رويال مونسية في باريس وسيكون أحد فنادق رافلز .
وقال الأمير الوليد: بعد فندق فور سيزونز جورج الخامس المتميز في باريس كأفضل فندق لست سنوات متتالية، نفتخر بتقديم مَعْلَم آخر تحت إدارة رافلز .
وعلّق السيد بي جي شقير، العضو التنفيذي للاستثمارات الدولية في شركة المملكة القابضة: نحن سعداء بهذا المشروع في باريس. تحت إدارة شركة رافلز سيكون الفندق معلماً آخر في المنطقة.عند الانتهاء من عملية التجديد لفندق لو رويال مونسيو كأحد فنادق شركة رافلز في باريس سيكون واحداً من فنادق الدرجة الأولى المعروفة هناك. ووجود فنادق رافلز في باريس سيضيف الكثير للشركة في أوروبا والعالم لأن باريس تعتبر من أفضل ثلاثة أسواق لقطاع الفندقة في العالم إن لم تكن الأولى من حيث مستوى الفخامة والرقي. وسيعاد افتتاح لو رويال مونسيو قريباً.وقد أعلنت شركة المملكة القابضة عن إعادة افتتاح فندق البلازا في مدينة نيويورك، وفي عام 2008م أعلنت شركة المملكة القابضة أن شركة فيرمونت ستقوم بإدارة منتجع فيرمونت هيتانج باي بالصين الذي سيكون من أحدث المنتجعات وأكثرها تميزاً في الصين، وسيتم افتتاحه في عام 2011م. وفي عام 2007م أتمت شركة الفيرمونت رافلزالعالمية للفنادق صفقة لبيع شركة لجاسي للفنادق والاستثمارات العقارية في كندا بقيمة 5 مليارات ريال سعودي محققة إيرادات قدرها 740 مليون ريال لشركة المملكة القابضة، وبيع فندق فيرمونت سويس أوتيل في سدني بقيمة 281 مليون ريال سعودي، وإعادة تمويل فندق جورج الخامس فور سيزن باريس بصافي إيرادات تقدر بـ285 مليون ريال، وإعادة تمويل فندق فورسيزنز دي بيرج الشهير بمدينة جنيف السويسرية بقيمة 375 مليوناً، وإعلام بيع فندق الفوزر سيزنز لندن بقيمة 550 مليون ريال سعودي. وفي 2008م قامت شركة المملكة القابضة بإتمام بيع فندق مونتي كارلو جراند في موناكو بإيرادات تقدر بـ 150 مليون ريال، وبيع فندقين الأول فندق جراند دي أنجكور والثاني فندق لي رويال في كمبوديا بقيمة 131 مليون ريال سعودي، وبيع فندق سويس اوتيل ميرتشانت كورت في سنغافورة بقيمة 573 مليون ريال سعودي. وفي عام 2006، قامت شركة المملكة كولوني بإتمام صفقة قيمتها 5.5 مليارات دولار لشراء شركة فيرمونت للفنادق والمنتجعات ودمجها مع رفالز .
