* المحلّل التحكيمي في قنوات art محمد فودة قال بعد مباراة الهلال والوطني إن اللاعب السويدي ويلي تعرض في الملاعب السعودية إلى ضرب متعمد لم يتعرض له طوال تاريخه مع الكرة في أوروبا، وطالب فودة الحكام بضرورة حماية النجوم وإيقاف الاعتداء على اللاعبين والخشونة المتعمدة ضدهم بقرارات حازمة وحاسمة.

* * *

* ما زال القصور والثغرات تملأ لوائحنا سواء في الاحتراف أو العقوبات، وآخرها أن الكارت الأحمر الذي حصل عليه مدافع الاتحاد حمد المنتشري في آخر مباراة لفريقه في مسابقة كأس ولي العهد الموسم الماضي انتهى بلا عقوبة..!! فلأول مرة يحدث أن لاعباً نال كارتاً أحمر ومع ذلك لم تطله أي عقوبة..!!

* * *

* تعاضد الأقلام النصراوية والاتحادية لترشيح مدرب الهلال كوزمين لتدريب المنتخب والإلحاح بذلك لا يحتاج إلى قدرات خارقة من التفكير لمعرفة أهدافه ومغازيه..!! وما يكشف ذلك أن المدربين الذين سبق للهلال أن تنازل عنهم للمنتخب (أبوراس وكندينو وباكيتا) تعرضوا من نفس تلك الأقلام لنقد شديد وصل حد الإساءة والتشكيك في اختياراتهم وتأجيج الشارع الرياضي ضدهم واتهامهم بمحاباة لاعبي الهلال..!!

* * *

* خسارة الأهلي وخروجه من مسابقة كأس ولي العهد تكرّر أكثر من موسم وأمام فرق صغيرة والسبب في ذلك يعود لضعف الدور الإداري في تحضير الفريق للمباراة، حيث كان واضحاً غياب الحضور الذهني للاعبي الأهلي وضعف تركيزهم وتثاقلهم في الملعب وهذه مؤشرات تؤكّد أن الجهاز الإداري لم يقم بدوره في تحفيز اللاعبين وإشعارهم بأهمية المباراة وإيقاد الحماس في نفوسهم وتدارك الاسترخاء والاستهتار بالخصم كونه أحد فرق الدرجة الأولى.

* * *

* تراجع رئيس الوطني عن استقالته المزعومة كان متوقعاً، فمنذ البداية كان الجميع موقناً بأن التلويح بالاستقالة من قِبل رئيس الوطني ما هو إلا مجرد (تهويش) لتحقيق أهداف وغايات غير رياضية. وذلك ما حدث بالفعل، حيث سرعان ما أعلن القاضي تراجعه عن الاستقالة بعد مباراة فريقه أمام الهلال.

* * *

* اقتربت نهاية فترة تقديم العروض للاعب عيسى المحياني وبدأت بعض الأندية في حبك المناورات وتسريب الأخبار غير الصحيحة حول الرغبة في الانسحاب من الصفقة أو إعادة النظر فيها بهدف تضليل المنافسين.