كانت الضحكات البريئة تتعالى من أطفال عانوا جسدياً ونفسياً من آلام السرطان، كانوا ينظرون بفرح وسرور طاغ إلى شخصيات أحبوها وهم يؤدون المشاهد التمثيلية أمامهم.
المسرح استطاع أن يرسم البهجة على هذه الفئة الغالية في اليوم التوعوي لسرطان الأطفال الذي أقيم مؤخراً في حديقة الغار بمسشفى الملك فيصل التخصصي.. كان التجاوب واضحاً والتفاعل صادقاً وعيون ذويهم تقول شكراً لمن سعى في رسم البسمة الغالية على (أكبادنا).