النملة إذا وضعت إصبعك أمامها وهي تسير لم تقف ولم تلقِ عجزها على جرمها (حجمها) الصغير، بل تحاول فتغيِّر اتجاهها وتستمر في طريقها، فما بال أحدنا يضرب رأسه إذا حصل له عائق ولا يفكر في تغيير طريقته ما دامت الإمكانات تسمح والهدف يَقبل!
صفحة الجزيرة الرئيسية
الصفحة الرئيسية
رأي الجزيرة
صفحات العدد