* وعد السيارة الفاخرة لا يختلف عن وعد قطع أراضي المونديال.. فجميعها مصدرها بياع الكلام.
***
* يطالبون باستمرار الإدارة الحالية ليستمر وضع الرئيس الصوري والرئيس الفعلي.
***
* الثقافة البالية جعلتهم يستجيبون لمن كان يؤكد فوز فريقهم قبل المباراة بشرط أن لا يلعب الكابتن، حيث وضعوه على مقاعد الاحتياط لتطير الطيور بأرزاقها وتطير أحلامهم معها.
***
* المواجهة القادمة ستكون إما إثبات هيمنة وسطوة أو ثأر ورد اعتبار.
***
* في النهائي الكبير أكَّدوا مقولة أن لا وجود للنمور في حضرت الليوث.
***
* نتيجة النهائي الكبير المؤلمة عكست واقع معسكر الفريق ليلة المباراة والذي كانت أحواله مؤلمة.
***
* حديث المهاجم عن معاناته في ناديه والوعود الزائفة التي يتلقاها من بياع الكلام لا يمكن نفيها أو إنكارها لأن الجميع سمعها وشاهدها صوتاً وصورة.
***
* ثقافة الكراهية التي يتصفون بها تجعلهم عند المداخلات الهاتفية في البرامج ينتقون من يلقون عليهم السلام ومن لا يلقون عليهم.
***
* اللاعب العربي المصاب ما زال ينتظر حقوقه وبياع الكلام يتلاعب بمشاعره وآلامه وحقوقه.
***
* قانوني.. محلّل.. مؤرّخ.. خبير.. إلخ.. ألقاب كبرى تمنحها بعض القنوات التلفزيونية مجاناً لكل من هبَّ ودبَّ.
***
* عازف السمسمية هنأ الإعلامي الفضائي القدير بمنصبه الرفيع الجديد بطريقة فجّة فيها الكثير من الإساءة والغيرة والحسد.
***
* المدرب عرف أن مصيره معلق بيد نجم الفريق لذلك تراجع عن موقفه بإبعاد اللاعب وأعاده فوراً للتشكيلة.
***
* مسئولو النادي الكبير عليهم التنبه من التحكيم القاري الذي اتضح أنه يترصد لفريقهم ويسعى لإخراجه بأي طريقه.
***
* بياع الكلام يتحدث عن أوضاع النادي ولاعبيه الأجانب كما لو كان هو صاحب القرار دون اعتبار أو احترام للإدارة.
***
* تحركات المرشح للرئاسة وخطواته تؤكّد أنه سيسقط لا محالة لأنها عبارة عن تحركات وخطوات مليئة بالخضوع وطأطأة الرأس .
***
* لاعبو فريق الساحل الغربي احتاروا في أساليب النقد التي وجهت لهم بعد الخسارة المؤلمة والسبب أقلام هذا أحبه.. وهذا أكرهه.
***
* السيارة الفاخرة تحوّلت إلى فيلا.. والفيلا أصبحت سراباً.
***
* هاجموا اللاعب في منتدياتهم بعد أن طالب بحقوقه ووصفوه باللاعب المطرود من الجار.