عندما تنعدم الضمائر في هذا الزمان
وتموت الأحاسيس في قلوب البشر
هنا.. يسود الظلم بين الناس فيكون الظالم
مظلوما والمظلوم يفقد عندها الأنفاس وتخنقه
العبرات، وتمتلئ عيناه بالدموع
عندما تقف العدالة عاجزة عن كشف الحقائق
والحقوق...
هنا.. تبقى عدالة الله التي هي حق العدالة بين
الناس
عواطف العنزي