- عاشق الأضواء ومتيم الفلاشات يحاول التذاكي على مَن حوله وهو يوعز للآخرين باتخاذ مواقف بالنيابة عنه لكي لا يظهر سيئاً في الصورة بينما الجميع يعلم أنه هو خلف كل ما يدور.
***
- في المجلة الرسمية أساء المتعصبون لأولئك الملتزمين بقيم العمل والجادون
***
- لم يستجيب الداعم لمطالبهم ورغباتهم، بل أصر على بقاء المدرب ورفع قيمة عقده إمعاناً في تجاهله لهم
***
- غياب الرقيب جعل المتعصبين يتلاعبون بالمجلة الرسمية ويسقطونها في وحل تعصبهم.
***
- اللاعب ما زال يطارد الذين ورَّطوه ويطالبهم بإخراجه من أزمته بعد تصريحه الشهير.
* * *
- الاستهتار والتعالي في تنفيذ ضربة الجزاء كان سبباً في عدم استمرار اللاعب مع فريقه.
- فضَّل النطنطة في الفضائيات وتوزيع الشتائم والإساءات من خلال الشاشات على عمله الرئيسي فكان لرؤسائه وقفة صارمة مع مراهقاته المتأخرة وأفعاله الصبيانية التي لا تليق بمن وقف على أعتاب الستين.
***
- كل أولئك الذين رفعوا عقائرهم ضد ما ورد في المقابلة الصحفية تمتلئ صحائفهم بما هو أشد وأنكى.
***
- اللاعب تورَّط ورطة كبرى بعد تصريحه (الأهوج) الأخير ويبحث لنفسه عن مخرج ليتراجع عن كلامه بشكل لائق.
-بدون شهادة أو مؤهل يلقي محاضرة..! ترويج الجهل في معاقل العلم.
***
- إنشاء قناة النادي الفضائية الجديدة يعني ضرب كلام أحد الإداريين السابقين بعرض الحائط عندما أعلن أن ذلك لن يتم ورأسه يشم الهواء.
***
- النادي الشرقاوي يأخذ من الفريق الكبير ما يطيب له من اللاعبين ومجاناً ولكن عندما يطلب النادي الكبير لاعباً تثور ثائرته ويضع العقبات والعراقيل، في حين ينتقل هؤلاء اللاعبون للأندية الأخرى بسرعة خاطفة..!!
- لا يستطيعون مواجهة الداعم لذلك جعلوا نجم الفريق يقوم بالمهمة.
***
- يحاول بكل الوسائل عرقلة وصول رئيس جديد لأن ذلك يعني إخراج النادي من جيبه ونهاية تدخلاته
***
- كل من عاد من ذلك النادي يقول عشت أسوأ أيامي هناك...!
***
- الثقافة التي وعد بترسيخها تم تمزيقها بعد خروجه ورميها في أقرب سلة مهملات.
***
- إعلان الإدارة الجديدة أن شعارها الذي ترفعه قائم على مفهوم (الأفعال لا الأقوال)؛ يعني أن زمن الوصاية والبيانات قد ولَّى إلى غير رجعة.
***
- المذيع العائد من الفضائية المتخصصة كشف عن سبب الاستغناء عنه من خلال البرامج التي قدّمها مؤخراً، حيث ظهرت قدراته المتواضعة وإمكاناته الإعلامية المحدودة جداً.
***
- يريدون أن يسيئوا ويكذبوا ويتجاوزوا الخطوط الحمراء دون أن يقول لهم أحد شيئاً!
***
- عميد الكذّابين بلغ سن المعاش فادّعى أنه أُبعد من الوظيفة بفعل فاعل حتى لا ينكشف أنه وصل سن التقاعد.