الجزيرة - عبدالكريم الشمالي
طالب عدد من المختصين بحقوق الإنسان بإدراج مقرر جديد يُعنى بحقوق الإنسان، والابتعاد عن الهيكل التعليمي الجامد الذي حال دون إدراج مثل هذه المقررات، وأنه لا بد من اتخاذ قرار حاسم حول هذا الموضوع؛ حتى لا تتكرر مشكلة التربية الوطنية من حيث المحتوى أو مَن يقوم بتدريسها.
جاء ذلك خلال ورشة عمل أقامتها الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان حول تعليم حقوق الإنسان في مؤسسات التعليم العامة، والتي استمرت خمس ساعات اتسمت بالشفافية والوضوح.