Al Jazirah NewsPaper Friday  03/07/2009 G Issue 13427
الجمعة 10 رجب 1430   العدد  13427
كواليس

 

* يورط النادي بالصفقات التي لا يدفع تكاليفها وعندما يجبر على الدفع لإنقاذ سمعة النادي التي شوهها يطلقون عليه ألقاب المنقذ والداعم ورجل المرحلة.

***

* كلفوه بالتفاوض مع النادي الغربي لنقل لاعب الوسط فاشتبك كلامياً معهم وتلاسن بحدة حتى أفسد الصفقة.

***

* رئيس هيئة أعضاء الشرف وقف بصرامة أمام الذين اتهموه بحكاية المسابقات التي أُكلت أموالها وجوائزها فأشار بكل شجاعة وصراحة إلى الشخص المسؤول وهو أحد المنتسبين للوسط الإعلامي وذكره بالاسم الذي أسقط في يده وكان ضمن الحضور فأحرج إحراجاً شديداً.

***

* المدرب اعتذر عن إكمال مهمته من نهاية الموسم ولكن الإعلان عن ذلك تم تأجيله إلى هذا الوقت لأسباب تعرفها الإدارة جيداً.

***

* استخدموا اسماً كثيراً في تمرير الصفقات المحلية والأجنبية رغم أنهم يعرفون أنه لن يعود.

***

* عيّنوه مستشاراً ولكنه آخر من يؤخذ رأيه.

***

* المحاولات جارية على قدم وساق لخطف أحد المدربين الجدد القادمين للمنطقة وتغيير مساره.

***

* اللاعب العربي سوف يستلم حقوقه كاملة بعد أن عرف الطريقة المثلى لاستخلاصها بأسرع وقت وهي التلويح بالانضمام للفريق الكبير.

***

* نفوذه في الأروقة القارية ظهر مبكراً هذه المرة، والقادم سيكون أفضح.

***

* بعد اعتذار المدرب خرج المستشار وقال إنه سبق أن نصح الإدارة بعدم استمراره.

***

* ليس غريباً أن يكونوا الأُول دائماً في كل مسابقة تصويت حتى ولو كانت تجري في أبعد كوكب ضمن المجموعة الشمسية.

***

* تصادمَ جمهورا الناديين على اللاعب فاخترقوا موقعه الإلكتروني.

***

* المدافع ختم مشواره مع ناديه بخديعة كشفته لكل من كان يدافع عنه.

***

* المشكلة التي وقع فيها اللاعبان القادمان من المنطقة الشرقية جعلت ناديهما العاصمي يفكر جدياً في إبعادهما وصرف النظر عن استمرارهما مع الفريق.

***

* الأزمة المالية العالمية أعادت عضو الشرف للوسط من جديد وبدأ يمارس ظهوره وضغوطه السابقة المعتادة على الإدارة ومن الواضح أن الأزمة قد أثّرت عليه كثيراً.

***

* اللاعب الدولي السابق يفكر حالياً بالانتقال للنادي الخامس بعد أن وجد في الانتقالات فرصة ثمينة للتكسب والحصول على المزيد من الأموال.. ولا يهمه بعد ذلك إن كان سيلعب أساسياً أم يجلس على مقاعد البدلاء أم ينتظر في المدرجات؟




 
 

صفحة الجزيرة الرئيسية

الصفحة الرئيسية

رأي الجزيرة

صفحات العدد