شاعر بلغ به التمكن الشعري إلى (هندسة) الكلام العادي ليصبح شعراً تتداوله الألسن وتطرب له الذوائق..
هنا رسم شيئاً من التحدي بطلب.. إجابته ستنفي إجابته.. طلب مشروط.. لكنه يكشف حجم هروب العاشق من قدر (الفرقا) بهندسة بدر بن عبدالمحسن الشاعرية.. التي رسمت العاشق في أصدق تعابيره التي تنادي من كل اتجاه: لا.. للفرقا!