لم يكن يخطر في بال الآباء الثوريين في إيران أن يُستخدم دستور الثورة يوماً في التشكيك بمرشدها الذي يمثل خطاً أحمر في ثوابتها وخطاً أخضر في حياده ووقوفه عند المسافة ذاتها من البعد بين المتخاصمين في إطار ميدانها. غير أن الرسالة التي بعث بها رئيس الهيئة البرلمانية للإصلاحيين مؤخراً إلى محمد هاشمي رفسنجاني
...>>>...
|