* البيان النصراوي ضد لجنة الاحتراف كان يمكن أن يقبل كوجهة نظر أخرى ورأي آخر مغاير لرأي اللجنة في القضايا الاحترافية المطروحة والتي تخص النصر ولكن تركيز البيان على النيل من شخصية مسئولة وخبيرة كمستشار سمو الرئيس العام أفقده موضوعيته، وجعله يصنف على أنه مجرد صوت عال للضغط على لجنة الاحتراف لتحقيق غايات معينة والاستجابة لمطالب مخالفة للأنظمة واللوائح.
***
* كون النادي وطنياً واللاعب المحترف وطني لا يسوغ إطلاقاً القفز على الأنظمة واللوائح، فكل الأندية السعودية أندية وطن ولاعبوها السعوديون وطنيون ولكنهم جميعاً يخضعون للوائح وأنظمة تحقق المساواة والعدالة.
* إصابة النجم الدولي الواعد نايف هزازي بالرباط الصليبي أصابت الجماهير الرياضية السعودية جميعاً بالصدمة من منطلق إنساني ورياضي، كما أن المنتخب الوطني مقبل على مشاركات مهمة تحتاج إلى خدمات هذا النجم الواعد ولكن قدّر الله وما شاء فعل. كل الدعوات الصادقة للهزازي بالشفاء العاجل والعودة لممارسة مهنته الكروية وهو في كامل عافيته.
***
* أسبوعان فقط من عمر الموسم الكروي وتفجّرت المشاكل داخل نادي القادسية وبدأت الخلافات بين أعضائه.
***
* أساليب التخدير الإعلامي التي يستخدمها التشيكي ماتشالا مدرب منتخب البحرين الخبير بالكرة الخليجية لن تفلح بإذن الله مع منتخبنا الخبير في التعامل مع مثل هذه الأساليب التي أكل عليها الدهر وشرب.
* اعتذارات اللاعب الأهلاوي وليد عبد ربه المتكررة لإدارة ناديه هل ستلقى صدى لدى أصحاب القرار في النادي...؟ من الواضح أن ما ارتكبه اللاعب من فعل استحق عليه العقوبة ليس مجرد ذلك الاشتباك مع زميله النجعي في المعسكر الإعدادي. فالعقوبة الشديدة بحق اللاعب تشير إلى أن المخالفة كانت قوية أيضاً.