الجزيرة - الرياض
عبر الطفل تركي المجاهد وزميله صالح الحميد عن استهجانهما واستنكارهما لحوادث الغدر التي صارت وأصبحت السمة الظاهرة لعناصر الفئة الضالة بعد أن فقدوا توازنهم وخارت قواهم ولم يستغلوا الفرصة التي أتيحت لهم من قبل ولاة الأمر يحفظهم الله بالرجوع إلى جادة الطريق وترك غيهم وحادثة الغدر التي استهدفت من فتح قلبه لهم مضيقاً دائرة الخلاف للرجوع إلى وطنهم وأسرهم؟
والحادثة التي يندى لها الجبين وما كان له ردة فعل لكافة شرائح أبناء الوطن عبر الطفل تركي بن المقدم عبدالمحسن المجاهد بطريقته الخاصة عندما حمل لوحة تندد بالغدر والإرهاب.