مثلما أصبحت المسألة اللبنانية مجالاً لتسجيل المواقف، ومحاولة لتوسيع ما يعتبرونه نفوذاً أو الحصول على موقع متقدم في الإسهام والمشاركة في صنع القرار العربي، ومع أن من يتصدى للقيام بهذا الدور يجب أن يمتلك مقومات يعجز عن الحصول عليها حتى وإن حاول تعويضها بتقديم الأموال أو لعب دور (المخلب) لقوى إقليمية وجدت
...>>>...
|