عرعر - عبدالله القاران
وصف وكيل إمارة منطقة الحدود الشمالية المساعد للشئون الامنية محمد بن سليمان الربدي اليوم الوطني التاسع والسبعين بأنه يوم عظيم شهدت فيه بلادنا انتصارا عظيماً وفتوحات متتالية على يد المغفور له الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن الفيصل آل سعود -رحمه الله- الذي خاض مع إخوانه المخلصين عددا من المعارك والغزوات حتى استطاع بشجاعته بتوفيق من الله عز وجل أن يسترد ملك آبائه واجداده ويوحد اجزاء وطننا العزيز تحت راية التوحيد والقضاء على الجهل والعصبية القبلية وأصبحت بلادنا المملكة العربية السعودية تعيش بأمن وأمان وعيشة هانئة وقال :إن المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز- حفظه الله- شهدت نقلة حضارية متطورة في شتى مجالات الحياة داعيا الله أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الامين صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز وسمو النائب الثاني وزير الداخلية صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز وأن يديم على بلادنا نعمة الامن.
كما وصف وكيل امارة منطقة الحدود الشمالية المساعد صالح بن عبدالكريم المحيميد اليوم الوطني التاسع والسبعين بأنه يوم تاريخي وذكرى مجيدة نعتز ونفتخر بها وتذكرنا بالاعمال البطولية والمعارك الباسلة التي خاضها الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن الفيصل آل سعود هو ومن معه من رجاله الابطال حتى استطاع بفضل الله وتوفيقه من لم الشمل وتوحيد أجزاء هذا الكيان العظيم المملكة العربية السعودية بعدما كانت تعج فيها الحروب مشيرا الى ان اليوم الوطني يعد من الايام الخالدة بالنسبة لنا كسعوديين ولم لا ونحن اصبحنا بفضل الله ثم بفضل تلك الاعمال البطولية للملك عبدالعزيز -رحمه الله- نعيش بأمن ورخاء ورغد من العيش الهاني تحت راية التوحيد الخالدة منذ ذلك الوقت وحتى يومنا هذا عهد خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز الذي تشهد فيه مملكتنا الغالية تطورا مطردا في شتى مجالات الحياة ودعا وكيل الامارة المساعد الله أن يديم على بلادنا نعمة الامن والامان وأن يحفظ خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الامين صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الدفاع والطيران والمفتش العام وسمو النائب الثاني وزير الداخلية صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز.
من جهة أخرى أعرب مدير عام الحقوق بإمارة منطقة الحدود الشمالية مرشد بن عبدالله الحسين عن سروره وسعادته باليوم الوطني للمملكة العربية السعودية التاسع والسبعين وقال: إن اليوم الوطني لتوحيد اجزاء الوطن المترامية الاطراف يعد معجزة من معجزات التاريخ التي تحققت على يدي المغفور له إن شاء الله جلالة الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن الفيصل طيب الله ثراه عندما استطاع هو ومن معه من رجاله المخلصين من استرداد ملك آبائه واجداده تكلأه عناية المولى جلت قدرته ومن ثم تمكن القائد البطل من توحيد اجزاء هذا الكيان العظيم المترامية الاطراف تحت راية التوحيد والسنة المحمدية وأصبح المواطن السعودي يعيش بأمن وأمان ورغد من العيش بعدما كانت تعج بها الحروب والمنازعات القبلية من كل حدب وصوب ونشر التعليم وأرسى قواعد البلاد وسار أبناؤه على دربه من بعده مرورا بالملك سعود وفيصل وخالد وفهد -رحمهم الله- جميعا إلى أن وصلت القيادة إلى خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز نصره الله وأعزه وأسبغ عليه الصحة والعافية يعاونه سمو ولي عهده الامين صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز وسمو النائب الثاني وزير الداخلية صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز حفظهم الله والتي أصبحت المملكة العربية السعودية في عهدهم الزاهر تضاهي كبريات الدول المتقدمة في شتى المجالات والميادين ودعا الحسين الله أن يديم على بلادنا نعمة الامن والرخاء والاستقرار في ظل القيادة الحكيمة.
وأكد مدير عام العلاقات والمراسم بإمارة منطقة الحدود الشمالية صالح بن حمود القاران أن ذكرى يوم التأسيس للمملكة العربية السعودية التاسع والسبعين عزيزة على قلوبنا جميعا لما تحمله من معان سامية وأعمال بطولية مشرفة من جلالة الملك عبدالعزيز طيب الله ثراه عندما خاض مع إخوانه المخلصين من رجاله الابطال المعركة تلو الاخرى في سبيل استرداد ملك آبائه وأجداده وهو ماتحقق له بفضل وتوفيق من الله ثم ببسالة وشجاعة الملك عبدالعزيز -رحمه الله- ومن معه من رجاله المخلصين حتى عم الامن ارجاء البلاد وأصبح المواطن يعيش بأمن ورخاء واستقرار وبحبوحة من العيش بعدما كانت الاوضاع غير مستقرة والحروب تعج من كل صوب، أن ذكرى ملحمة التأسيس تذكرنا بأمجاد الابطال وتوحيد هذا الكيان العظيم تحت راية التوحيد ولله الحمد مشيراً للمراحل التي مرت بها البلاد في طور الرقي والنماء منذ عهد المؤسس الملك عبدالعزيز والملك سعود والملك فيصل والملك خالد والملك فهد -رحمهم الله- جميعاً وحتى عصرنا الذهبي الذي نعيشه اليوم في ظل قيادة مولاي خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز أمد الله في عمره وأسبغ عليه الصحة والعافية وصاحب السمو الملكي سيدي الامير سلطان بن عبدالعزيز ولي العهد ونائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الدفاع والطيران والمفتش العام - حفظهما الله- التي اصبحت بلادنا في عهدهما الميمون تقف في مصاف الدول المتقدمة في مجالات عدة.
