ضاق الناس ذرعاً بالوضع فتمنوا الخلاص..
فكان على يد فارس صادق الإيمان قوي العزيمة وثب مع رجال مخلصين فاستعاد الرياض..
وصدح المنادي..
الملك لله ثم لعبدالعزيز
عمت الفرحة واستبشر الناس وبايعوه سلطانا على نجد فانطلق يوحد البلاد ويوحد القلوب والأفكار..
حتى تم له تأسيس هذا الكيان العظيم..
المملكة العربية السعودية
ساسها بالشرع وحكمها بالعدل فاستتب الأمن وعم الرخاء..