يبقى الملك عبدالعزيز رحمه الله منفرداً في قمة المجد بصفاته العظيمة وأفعاله الخالدة.. فقد وحد البلاد وجمعها بعد الشتات، ووحد القلوب والأفكار بعد الفرقة والاختلاف، فكان بحق قائداً عظيماً، ذاع في الأفاق صيته، وتوارثت الأجيال ذكراه.
صفحة الجزيرة الرئيسية
الصفحة الرئيسية
رأي الجزيرة
صفحات العدد