نحمد الله ونحن جميعاً نلمس هذا التطور والمنجزات الحضارية الضخمة التي برزت على أرض الوطن ينعم بها كل مواطن في شتى نواحي الحياة، صروح حضارية واقتصادية صناعية وزراعية وطرق، وصروح ثقافية وتعليمية وعلمية وأمنية وإنسانية، ومما يزيدنا فخراً واعتزازاً بخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز أنه قائد من طراز إنساني ينحاز للبسطاء ويستشعر الفقراء والمحتاجين فكان لهم نصيب كبير من قرارات الخير التي أصدرها - حفظه الله- من أجلهم ومن أجل التخفيف عنهم وتحسين مستويات معيشتهم.
(*) رجل أعمال