سارة باحسن وجدت في موهبتها التشكيلية وسيلة تعبير نحو من تحب فكانت هذه اللوحة إهداء منها لوالدها أرفقتها بخاطرة لا تقل جمالا عن اللوحة فأثبتت امتلاكها للموهبتين التشكيلية والأدبية، تقول سارة في رسالتها إن هذه اللوحة إهداء إلى والدي المغفور له بإذن الله (عمر باحس) وتقول في خاطرتها:
مازالت شمس رحيلك تغرب في وجداني
ارحل من أضلعي من أنفاسي فلازلت أعاني
ارحل بهدوئك لا تودعني لا تقبلني فتثير بركاني