ثارت ثائرة الأب الذي يعمل سائقاً بمدينة شرم الشيخ المصرية، عندما تلقّى اتصالاً من زوجته تخبره فيه بوجود علاقة حب بين ابنته المراهقة (15 عاماً) وأحد الشباب من أبناء الجيران، فقرر العودة بسرعة إلى بلدته بمدينة المنصورة ليلقّن ابنته درساً لا تنساه طوال حياتها، وبعد أن وصل إلى البيت شرع في عقاب ابنته بقسوة وظلّ يضربها برجله وبيده حتى فقدت الوعي، وظن أنها تدّعي ذلك للهروب من العقاب لكنه اكتشف أنها فارقت الحياة. تم إلقاء القبض على الوالد وعرضه على النيابة التي قررت حبسه 4 أيام على ذمة التحقيقات.