نحمد الله سبحانه وتعالى أن منَّ على سمو سيدي الأمير سلطان بالشفاء والعافية ومنَّ علينا عز وجل برؤيته بيننا وفي وطنه الذي انتظره على أحر من الجمر.
فهو حفظه الله ليس بشخص عادي بل رجال في رجل فهو رجل الدولة ورجل السياسة ورجل الجيش ناهيك عن الخصال الحميدة التي وهبها الله إياه فامتلك قلوب شعبه ومواطنيه قبل ذويه ففيه الرحمه والعطف والكرم وحسن الخلق وحسن الاستماع كان وسيظل أن شاء الله للأيتام أبا وللأرامل والثكلى أخا وكافلا.
الكلمات تعجز عن شعوري وشعور كل مواطن محب لوطنه وقادته فللوطن التهنئه ولسيدي قائد هذه الأمة خادم الحرمين الشريفين الذي هو أسعد الخلق برؤية عضيده ولي العهد مشافا معافا.
فلله الحمد والمنة أمد الله في عمرهما سنين عديدة وكلاهما بعون الله وتوفيقه في خدمة دينهما ومواطنيهما
وكيل الحرس الوطني للقطاع الشرقي