لا تكفي كل عبارات المحبة والتقدير والولاء والوفاء للتعبير عما في القلوب لسمو ولي العهد الأمين الأمير (سلطان بن عبدالعزيز) فرحة بعودته إلى رحاب وطنه مُشافى معافى ولله الحمد والمنة، فقد طالت المعاناة لفراقه وزادت الشفقة لغيابه لمكانته الكبرى بين شعبه وعلاقته الحميمة بمواطنيه فكل التهنئة للمليك المفدى والأسرة المالكة الكريمة والشعب السعودي الوفي.. وخالص الترحيب والتأهيل بسموه الغالي وشقيقه ورفيق دربه الأمير (سلطان بن عبدالعزيز) ودام عزك يا وطن.
عضو مجلس الشورى سابقاً