تعاظمت ابتكارات المعاملات في زمننا هذا حتى أصبحت الأسماء عاجزة عن اللحاق بها. وحيث أن الغرب هو المبتدع لهذه المعاملات فقد أصبح يطلق عليها من الأسماء ما يوافق صورة المعاملة لتقريبها إلى الأذهان، ولكنه يتعامل معها تشريعيا بحقائقها. أما نحن فنتلقى هذه المعاملات بمسمياتها الغربية فنترجمها حرفيا ثم نقابل
...>>>...
|