لانعدام المشروع العربي الجامع لمعالجة مشكلات وقضايا المنطقة العربية المزمنة، ولانشغال العالم والأقطار العربية بمشكلاتها الذاتية، أخذتْ الدول العربية تتساقطُ في دائرة النفوذ الإقليمي والأجنبي، الذي أصبح يهيمنُ حتى على القرار العربي. تَهَدَّمَ التضامنُ العربي وغابتْ المبادرات العربية الفاعلة
...>>>...
|