حينما قال الدكتور عبدالعزيز العمار، وكيل وزارة الشؤون الإسلامية، للمفتين غير الرسميين: «كونوا مثل أبي هريرة، أُمرَ بالسكوت فسكت»، فإنما كان يقول هذا الأمر من باب النصيحة، لأشخاص يعرفون تمام المعرفة شأن أبي هريرة، وشأن من أمره بذلك، أمير المؤمنين، الفاروق، عمر بن الخطاب، خليفة رسول الله صلى الله عليه
|
|
|
|
صديقي د.عبدالرحمن الحبيب حينما كان يدرس في مدينة «ردنق» في بريطانيا، عبثت طفلته التي لم تتجاوز السنة الواحدة آنذاك بجهاز الهاتف، فضغطت أربعة أزرار متشابهة، ولم يمضِ سوى عشر دقائق حتى كان رجال الشرطة يطرقون الباب، إذ تم إبلاغهم عبر الأزرار المضغوطة بالعبث، بأنَّ ثمّة طفلاً في هذا المنزل يتعرّض للعنف
...>>>...
|
|
|