Friday  12/11/2010 Issue 13924

الجمعة 06 ذو الحجة 1431  العدد  13924

ارسل ملاحظاتك حول موقعنا
   
     

الأخيرة

متابعة

دوليات

الرياضية

الأقتصادية

محليات

الأولى

الرئيسية

 
 
 
 

شارك برأيك

 

«البطالة.. حدود الأزمة والمسؤولية والحلول».. زوار موقع «الجزيرة» الإلكتروني عبر «شارك برأيك»
جهات مسؤولة تسهم في زيادة مستوى البطالة ومطلوب تطبيق أنظمة السعودة بصرامة!

رجوع

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الجزيرة - فريق شارك برأيك :

ذهب عدد من المواطنين إلى أن موضوع البطالة تصنعه عدد من العوامل التي تسهم بجزء منها جهات رسمية إلى جانب مخرجات التعليم التي لا تتناسب مع متطلبات سوق العمل مطالبين بوقفة جادة في تطبيق قرارات السعودة والقضاء على ظاهرة التستر وإيقاف الاستقدام العشوائي للعمالة الأجنبية.

«الجزيرة» ومن خلال الطرح التفاعلي في خدمة (شارك برأيك) في موقع الجزيرة الإلكتروني فتحت النقاش ليدلي القراء بآرائهم حول هذه القضية كي لا تقتلنا محطات الانتظار.

بداية قالت مشاركة أطلقت على نفسها (ندى الصبح): البطالة... هي الانتظار وللأسف أصبحت محطات الانتظار في حياتنا كثيرة أحيانا نلحق الرحلة وفي الكثير منها تفوتنا، الغريب لماذا تفوتنا بالرغم من أننا بشر، يعني إنساناً يملك داخله قلب وبه إحساس وللأسف أصبح مليء بالألم فسبحان الله، الله عندما جعله بداخل الإنسان كي لا يرى ألمك سواك ولكي تبقى متسلحا بالقوة في هذا الزمن.. حتى أبسط حقوق ننحرم منها، أُحرم من أن أكون صاحب فعل وإنتاجية وإثبات للذات التي طالما حلمت بها أيام الدراسة، التي كنت أفرح كثيرا عند النجاح والتي فرحت كثيرا عند استلام الوثيقة وللأسف هذه الفرحة لم تلبث حتى قتلت بمرارة الانتظار ألم أقل محطات انتظار كثيرة.

هؤلاء هم من أراد لنا البطالة

أما (محمود بن محمد القرني) فقال: البطالة نحن من أرادها لنا وأعني المسؤولين في الوزارات المعنيه مثل العمل والمالية والتعليم العام والتعليم الفني وليس من المفترض أن يكون لدينا بطالة ونحن نستقدم هذا العدد من العمالة. كيف بنا استقبال كل هذا العدد وعندنا بطالة بشكل مقلق حتى أن الكثير يطلق تحذيرات من عواقب هذا.ويلاحظ أن هذا التحذيرات لم تلفت انتباه المسؤولين في الوزارات.. يلاحظ أن من لديه واسطة تكون الوظيفة مضمونة له بل الوظيفة التي يريد وكذلك المقرّ.. الفرص غير متكافئة أبد وهنا.. يكون الإحساس بالغبن لدى المواطن..

ستة مقترحات لحل مشكلة البطالة

ويورد سالم العمري في مشاركته جملة من المقترحات بدأها:

أولا: أرجو أن يجد هذا الملف العناية اللائقة، وكان بودي أن المسؤولين في صحيفة «الجزيرة» نسقوا مع وزير العمل مباشرة حول الإفادة مما يطرح في هذا الملف...

ثانيا في مثل هذه القضايا يتبادر تساؤل متكرر: إلى أي حدّ نحن جادون في الرغبة في علاج المشكلة?!. لأن لدي حدس يكاد يكون قناعة أننا لم نتجاوز مربع الاعتراف بالمشكلة (البطالة)..أما الحل في تصوري فهو قريب وممكن التحقيق، لكن بشرطين:

1- توفر الإرادة العملية لدى المسؤولين في وزارة العمل.

2- العمل على استصدار القرارات اللازمة من الجهة الأعلى لدينا (خادم الحرمين) لتجاوز البيروقراطية التي تحكمنا، وذلك من خلال تقديم الفكرة بوصفها مشروعا وطنيا..

أما أبرز ملامح هذا المشروع فتتمثل في ست نقاط:

1- توفير الأمن الوظيفي..وذلك من خلال ربط جميع المؤسسات والمشروعات والمنشآت التجارية الخاصة بالتأمينات الاجتماعية، بحيث يحسب للموظف في هذه المؤسسات الخاصة تأمينات، مثله كمثل الموظف.

2- تحديد ساعات العمل.

3- وجود سلم رواتب يشمل علاوة سنوية، يحق للموظف الحصول عليها بداية كل سنة مالية.

4- احتساب خدمات الموظف التي عملها في المؤسسة الأهلية تؤهله لدخول المنافسة على وظيفة حكومية.

5- وجود سقف أدنى للمرتب..في تصوري أن تحقيق هذه النقاط (التي بكل تأكيد هي بحاجة لمزيد من التفصيل). ستجعل الموظف في المنشآت الخاصة (يتمسك) بالوظيفة كما يحافظ الموظف الحكومي على وظيفته لأن لديه شيئا يستحق المحافظة عليه، وفقدانه يمثل خسارة..أما في ظل جرعات التهدئة والمسكنات الحالية فإني لا أرى بوادر ضوء في النفق المظلم -مع الأسف-.

ملحوظة: المشروع موجود لدي بصورته المكتملة وفق رؤيتي على الأقل. motab30@gmail.com.

مطلوب كسر قيود العادات التي لا تقوم على سند شرعي

فيما طرحت مشاركة أوردت اسمها فقط (سميرة): أولا أشكر صحيفة «الجزيرة» هذه الرؤية الإعلامية الحصيفة وأشكر إتاحة الفرصة لنا نحن المبتعثات السعوديات في إبداء الرأي حول ملف البطالة الهام والساخن... ما يهمني كامرأة أولا هو إعادة النظر في موقع الفتاة السعودية في سوق العمل لأن البطالة في صفوف الفتيات يمكن أن تتقلص كثيرا - وهي أعلى حاليا منها بين صفوف الشباب - فيما لو فتح المجال أمام الفتيات للعمل في عدد من الوظائف، وما وظيفة «الكاشير» عنا ببعيد، ثم إن الفتاة السعودية بحاجة إلى كسر قيود العادات والتقاليد التي لا تتعلق بنص شرعي أو مخالفة لما أمر به الله حيث إن البعض اختار أن يقصي المرأة ويقلص دورها في سوق العمل متسلحا بالخطاب الديني وهذه مشكلة ثقافية لابدّ من مراجعتها وإعادة النظر فيها من قبل المؤسسات الفكرية والثقافية والإعلامية... الفتاة السعودية بحاجة إلى إعادة النظر في موقعها داخل سوق العمل ليتحدد موقعها الحقيقي في ملف البطالة وتتحدد معه حدود الأزمة والمسؤولية وطبيعة الحلول الناجعة على الصعيد الاقتصادي... أما الوضع الحالي فإن الأزمة فيه ما تزال ثقافية بامتياز!!

الشركات لا تدفع للموظف ريالاً واحداً من عندها

مشاركة القارئ (المباركي) جاء فيها: يقول عز وجل في كتابه ?وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا? (143 سورة البقرة).. فهناك الغني والفقير والطبقة العاملة أي الوسطى فالحكومة لا تألو جهداً في محاربة هذه الظاهرة بكل ما أوتيت من جهد ولكن!!..نظام السعودة في الوظائف أصبح نظام التطفيش من قبل الشركات.. فالشركات مثلا تقوم بتوظيفك ولاتدفع لك ريالا واحدا من جيبها !! لأنها تدفع من مساعدتك التي تستلمها من مكتب العمل والعمال والوظائف الحكومية شختك بختك أنت وحظك إذا ماكان عندك واسطة.. .

ويتحدث (صالح العبد) مضمنا مشاركته عددا من المقترحات.

مهن لا تحتاج لعمالة وافدة لماذا لا تسعود!!؟

1 - إعداد برنامج التغيير وتحديد المدة الزمنية التي تهيئ الأجيال كقادة للمستقبل.

2 - تركيز التقاعد على الموظفين الذين لا يحملون مؤهلات تعليمية وتجاوزت خدمتهم 25 عاماً.

3 - منح المتقاعد راتبا كاملا متمثلا بأن التأمينات الاجتماعية أو مؤسسة التقاعد تمنح نسبة الراتب حسب النسبة المعتمدة على أن تتحمل الحكومة أو الجهة المرتبطة بالقطاع نسبة الراتب المتبقي (ربما يقال إن هذا يؤثر على التأمينات الاجتماعية)..

4 - تحفيز الموظف الحكومي ومنحه راتب شهر عن كل سنة خدمة عبارة عن مكافأة خدمة للموظف.

5 - إحلال الأولوية إلى أبناء الموظف حتى تحفز جميع الموظفين للتقاعد وإيجاد وظيفة للأبناء الذين يمثلون جزءا كبيرا من البطالة.

6 - الشركات الكبرى يتوفر فيها وظائف إدارية يستطيع السعودي مزاولتها وبعض الشركات لها أساليب الالتفاف على النظام عن طريق التعاقد مع مقاولين عمالتهم تمارس أعمالا إدارية تحت مسمى وظيفي فني مما يتطلب من مكاتب العمل والخدمة المدنية زيارة جميع الشركات وحصر ذلك على الطبيعة في الشركات العامة والخاصة والبنوك المحلية.

7 - شركات البريد غير الحكومي التي تتولى نقل البريد للشركات وبعض الدوائر الحكومية وهي لا تحتاج مؤهلات ومن الممكن خريج المتوسطة والثانوية العمل فيها وكذلك محطات الوقود والسوبر ماركت والبقالات وجميع المؤسسات يجب إلزامهم بنسبة سعودة إجبارية وأجدها فرصة مواتية بطرح تلك الخواطر من أجل مواجهة البطالة المستشرية بمجتمعنا ولكم تحياتي...

ويقول (إبراهيم بن صالح آل صالح الغامدي)

: البطالة ترتبط بالمفهوم العام للفساد والكساد. ولا يوجد باب يمكن إغلاقه في معالجة البطالة.

ويقول (تركي محمد): للأسف البحث عن عمل مثل لبن العصفور. حتى إذا وجدت في النهاية فإنها تواجهك مشاكل كدوام فترتين أو دوام الخميس كل هذا مع راتب لا يكفي ولا يسدّ احتياجات ضرورية ولا يسدّ احتياج واحد من الاحتياجات الضرورية هذه أبرز أسباب العزوف عن الوظائف.

أما القارئ (خالد) فقال: بالمختصر المفيد لأنني أعرف أن الكلام لن يلتفت له.. لأن الطاسة ضايعة .

ويوجز (محمد الجهني) مشاركته باقتراح الحل في نقطتين: الحل الوحيد للبطالة: صرف رواتب للعاطلين عن العمل.. إيقاف الاستقدام.

ويذهب القارئ (أبوعبدالله الصقعوب) عيون الجواء إلى... متى يبلغ البينان يوم تمامه..؟

إن البطاله قد نكون نحن الذي أوجدها وذلك بتأشيرات العمل العشوائيه وعدم وجود الوعي لأصحاب القطاعات الخاصه مماتسبب في إغراق السوق بالعمالة فوق الحاجة وأضاع فرص العمل التجاري على المواطن وهذا سببه المتسترون وأصبح التاجر وافدا والموزع وافدا حتى البعض منهم يغرق محل صاحبه من البضائع ويحاسبه على التصريف وماتكدس لديه يعيده، والحل الضرب بيد من حديد على كل متستر ومن يكتشف أمره من العمالة أنه يعمل لصالح نفسه يتم تسفيره فوراً ويعاقب الكفيل بغرامات مالية صارمة لا هوادة فيهاعلماً أن أكثر المسؤولين في بعض القطاعات الحكومية يعرفون المتسترين إن لم يكونوا هم أحدهم وإذا أردت معرفة المتسترين فانظر إلى عدد اللوحات مقاس متر في متر وكذلك إلزام جميع المحلات بوضع الكاشير سعودي فقد دخلت كثيرا من المحلات عدد العمالة فوق عشرة ولايوجد لديه موظف سعودي ووزير العمل وموظفي الوزارة يجب أن يكونوا من الذين لديهم وطنية وحريصين على مصلحة الوطن وأبناء الوطن لأن استمرار الوضع على هذا النحو يصدر اقتصادنا للخارج ولو ضيق على العمالة والمتسترين لتحسن الوضع وارتفع اقتصاد المواطن ولكن متى يبلغ البنيان أوج تمامه إذا كنت تبني وغيرك يهدمُ.

وقال صالح عبدالرحمن الدسيماني: بسم الله الرحمن الرحيم. في رأيي المتواضع لو أكثرنا من المصانع والبنوك وأشياء أخرى كثيرة لاتحتاج إلى دعم حكومي ولكن عن طريق المساهمات وتشرف عليها الدولة فسوف.. تأخذ نسبة كبيرة من البطالة والله ولي التوفيق.

القارئ (عبدالعزيز الجاسر) لخّص مشاركته بقوله: كم وظيفة استحدثت يا وزارة الماليه؟

أساس البطالة يكمن في العقليات القديمة التي عششت في الوزارات المختصة، وأولها وأهمها وزارة المالية التي لم تكلف نفسها الاعتراف بالمشكلة وسببها كم وظيفة تم استحداثها من قبل وزارة المالية خلال الخمسة عشر سنة الأخيرة؟! نريد إجابات بالأرقام..

ويرى القارئ (أبو ظفرة)

: من رأيي الشخصي في قضية البطالة أنها تتركز في العمالة الوافدة.

أما القارئ الذي رمز لاسمه ب(سعودي) فقال:

تناقض المصادر حول عدد العمالة الوافدة. لا يعرف حتى الآن إلا الله عز وجل عدد الأجانب في السعودية، وقد اطلعت على مختلف المصادر ولم أجد حتى الآن مصدرين رسميين يتفقان على عددهم وعدد العاملين منهم مع تباينات وتناقضات غريبة في الأرقام بين المصادر المختلفة...وعدم رصد أعداد المقيمين وبخاصة العاملين منهم بدقة هو أحد الأعراض البسيطة لوجود أزمة كبيرة لدينا فيما يتعلق بسوق العمل في البلاد، من إفرازاتها تكدس العمالة الأجنبية، و مشكلة التستر ومشاكل البطالة والفقر، وما تعانيه بيئة أداء الأعمال، وغير ذلك من مشاكل..

ويتجه القارئ (أبوريان) في مشاركته إلى تصحيح لغوي لكلمة «عاطل»

أولاً: أنا لدي اعتراض على مسمى «عاطل» عن العمل وكذلك بطالة فهذا ليس له أصل لغوي واللغة العربية ليست عاجزة عن مواكبة المسميات بالشكل الصحيح؛ فالصحيح أن يقال: الباحثون عن العمل.

ثانياً: أما مسؤولية الباحثين عن العمل تتحملها عدة جهات ولكن أهمها وزارة التخطيط ثم وزارة المالية ثم ديوان المراقبة العامة أما سبب المشكلة الرئيس هو انعدام الصدق والحل: مكافحة الفساد الإداري.

وانتقد القارئ (أبو فيصل) سياسة التوظيف قائلا: لماذا لا تكون الأولوية للجامعيين..؟

الوظائف كثيرة، ولكن بطانة بعض المسؤولين السيئة وتوظيف كثير من حملة الشهادة الثانوية في كل الوزارات وأخرجوا وزراة الخدمة من مهمتها وهي التوظيف وجعل الخدمة تقيم هذا نظام وهذا غير نظام في وظائف كتابية والأولوية للجامعيين الذين لم يجدوا فرصة للتعيين، أما الثانوية فالعسكرية والمستقبل أمامه، أما الجامعي فتقطعت به السبل ويكون العمر تقدم به ولا يرغب في التعليم من جديد بسبب اختبار القياس. أسأل الله العلي القدير أن يرزقنا الوظائف لكل الجامعيين العاطلين الذين لم يجدوا فرصا بسبب القياس.

أما (أبوزياد) فقال: أئمة ومؤذنون يشغلون أكثر من وظيفة ويؤجرون بيوت الأوقاف .

هناك الكثير من الحلول والتي سوف تساهم بإذن الله على القضاء أو التقليل من نسبة البطالة مثل ذلك: استغلال خريجي الشريعة والأصول أو ممن يحفظون كتاب الله كاملاً لشغل وظيفة إمام أو مؤذن والسكن بالبيوت التابعة للمسجد مع راتب يكفيه وعائلته، والذي نراه أن من يشغلون تلك الوظيفة قد جمعوا أكثر من وظيفة بوقت واحد إما مدرس أو صاحب عقار أو مهندس وموظف بإحدى الشركات حتى أننا نسمع كثيراً بأنهم يقومون بتأجير بيت المسجد واستلام الإيجار له كل هذا والأوقاف قد غضت النظر إلى ذلك فما الفائدة إذا كان الإمام أو المؤذن يسكنون بعيداً عن المساجد التي يشغلونها وهذا متداول بالكثير من المساجد وعين الرقيب في سبات عميق، بالإضافة إلى ذلك استغلال محطات البنزين وحتى البناشر بسعودتها بعد تدريب الشباب السعودي وإحلالهم مكان الأجانب، وأيضاً إجبار جميع المحال التجارية خاصة الكبيرة بتوظيف الشباب السعودي ممن لديهم مؤهلات تسمح بالالتحاق بتلك الوظائف، وهناك الكثير والكثير من الفرص والذي لا يسمح المجال لذكرها (كأسواق الخضار ومكاتب العقار والتموينات الغذائية ومحال الأقمشه الرجاليه ومؤسسات المقاولات بمختلف أعمالها والتي انتشرت بكثرة داخل الشركات الكبيرة كالكهرباء والاتصالات وغيرها وخارج تلك الشركات) والله ولي التوفيق.

وذهب المشارك (محمد مبارك الخاطر) إلى.. التفريق في مستويات السعودة بين المهن موضوع هام للنقاش كيف لا! وهو الأول في حياتنا، السعودة لحل مشكلة الباحثين عن عمل الحلول.

1-استحداث وظائف لمقابلة التوسع العمراني والزيادة السكانية فما يستحدث من وظائف بالكاد يغطي بدل المتقاعدين.

2- تتوقف الشركات الكبرى عن نظام مقاولي التشغيل (أرامكو- سابك وغيرها) وتقوم بالتوظيف المباشر.

3- تغيير ضغط وزارة العمل من المؤسسات الصغيرة والضغط على الشركات الكبيرة التي مداخيلها بمئات الملايين (اللهم لاحسد) ليشعر السعودي بالأمن الوظيفي.

4- التفريق بين المستويات في سعودة المهن (مثلا بائع لايستوي بائع الفصفص والبقالة مع بائع سيارات - قطع غيار- ملابس جاهزة ماركات-أثاث - بائع جملة).

5- سعودة الوظائف العليا والمتوسطة في الشركات المتنوعة.

6-محاربة التستر بكل شفافية (وكشفهم يحتاج إلى قرارات سريعة وحازمة وأساليب وجزاءات رادعة) .

القارئ (حمد القرني) رأى:

بحسبة بسيطة هذه النتيجة: من أسباب البطالة في نظري.. هيمنة العمالة على كل عمل مربح مثل... محلات السباكة هل تعلم أن يومية السباك لا تنقص عن 500 ريال وكذلك محلات النجارة لا يكاد شارع أو حي إلا وبه عدة محلات للنجارة من الباكستانيين مسيطرين ويربحون ربحا كبيراً.. وكذلك و الأهم محلات التبريد و التكييف وما أكثرها لحاجتنا لها تجد العمالة (مكوشة) على السوق...لو افترضنا في حي الملز 200 محل تبريد وتكييف دخل المحل اليومي 200ريال.. وتمّ سعودة المحلات قل سوف يغلق 150 محلا مثلا يبقى 50 تقريبا.. سوف يتحول دخل الـ200 محل إلى 50 محلا وتخيّل الدخل اليومي و الشهري للمحل الواحد بإدارة سعودية وكذلك باقي المهن.. فهل من مجيب..؟!

ويرى القارئ (حمود ربيق العوفي) -المليداء- في مشاركته: مخرجات التعليم لها دور كبير في خلق البطالة

بطالة مسؤولية الجميع من مؤسسات حكومية وأهلية وكذلك المجتمع وعقليات المجتمع.

1- مخرجات التعليم والتربية لها دور كبير في عملية البطالة.

2- تساهل وزارة العمل مع تطبيق السعودة له دور كيف يكون شخص واحد مسجلا اسمه في كذا شركة أهلية وهو لم يداوم إلا أسبوعا واحدا ويترك الوظيفة واسمه مرفوع ضمن قائمة السعودة.

3-فيه مثل يقول (شين وقوي عين)، مسكين الشاب السعودي إذا حصل وظيفة، المجتمع ما يرحمه إذا كانت غير مناسبه لمكانته وزود على ذلك الراتب ما يكفي بنزين ومصاريف سيارة. يعني ارفع رواتب المهن اللي يتعايبها المجتمع ومع مرور الوقت سوف تكون مرغوبة ومطلب من الجميع.

4 مشاكل القطاع الخاص كثيرة من تأخر في الرواتب ودوام غير مناسب وعدم تنظيم وحفظ للحقوق.

5- العمالة في ازدياد وهذا دليل على وجود فرص عمل إذاً لماذا لا يكون هناك تحديد لبعض المهن التي يمكن أن يستغنى عنها بالأجانب.

*****

شارك برأيك... صوتك عبر الجزيرة :

«شارك برأيك» خدمة إعلامية تفاعلية جديدة تقدمها مؤسسة الجزيرة للصحافة والطباعة والنشر من خلال علاقة تفاعلية بين صحيفة الجزيرة «النسخة الورقية» وموقع الصحيفة الإلكتروني الجديد؛ ليشارك من خلالها القراء في إبداء آرائهم حول الموضوعات المختلفة.

وستطرح الموضوعات من خلال الموقع الإلكتروني لمدة أسبوع كامل؛ ليتم تحريرها ونشرها كل يوم جمعة في صحيفة الجزيرة «النسخة الورقية». وسيُتاح للقراء التفاعل والمشاركة في إبداء الرأي من خلال الموقع الإلكتروني وخدمة البلاك بيري وال SMS على رقم الـ «jazping!!!»: 0101





 

رجوع

حفظ  

 
 
 
للاتصال بنا الأرشيف جوال الجزيرة الإشتراكات الإعلانات مؤسسة الجزيرة