محاولات (مداراة) ما فعله (المزوّر الدولي) ستجعله يتمادى ويفعل ما هو أشنع.
حركة الركض مع عض اللسان تكشف مقدار الحقد و (الغل) في نفس ذلك اللاعب وعدوانيته تجاه المنافسين.
من الملاحظ أن التوتر الذي أصبح سمة لمباريات الأصفرين لم يبدأ إلا بعد انضمام ذلك اللاعب لأحدهما.
ظهر منفعلاً بعد المباراة وهاجم مقدم الأستديو التحليلي بناء على رسالة جوال تحريضية.
هات ملف الإنجازات.. رد ملف الإنجازات.. وأثر الإنجازات عبارة عن أنشطة تمَّ اعتمادها.
المدير السابق فضح حقيقة الإنجازات المزعومة.. وأكد أنها ليست سوى أنشطة رياضية.
دعس رأس اللاعب أظهر مقدار الحقد والغل في نفس ذلك اللاعب ومقدار عدم الإنسانية.
تعود المهاجم على تعديل الكرات بيده قبل تسجيل الأهداف فدفع فريقه الثمن غالياً عندما عدل الكرة بيده داخل منطقة جزاء فريقه.. معتقداً أنها منطقة جزاء الفريق المنافس ففقد فريقه فوزاً كان قريباً منه.
الإشارات غير الأخلاقية التي كان يوجهها للجمهور تسببت في اشتباكه معهم بعد المباراة ولولا تدخل العقلاء لحدث ما لا يُحمد عقباه.
مقدم البرنامج الرياضي عبر القناة الغنائية ما زال يمارس دوره القديم في الإيقاع بضيوفه وخداعهم لمجرد اختلافه معهم في الميول.
تصريحات اللاعب الإيجابية تجاه النادي الشرقاوي جاءت تحسباً لما قد يحدث في المستقبل.
كاد العضو أن يفقد عضويته القارية بسبب الإهمال وعدم الكفاءة في العمل من قبل من يعنيهم الأمر.
ليست المرة الأولى التي يمارس فيها ذلك المدرب حركاته غير الأخلاقية بيديه تجاه جمهور ناديه والتي كان من نتيجتها في مباراة سابقة توجيه صاروخ من الألعاب النارية نحوه كاد يفقده سمعه.
يبدو أن ذلك اللاعب بحاجة إلى (كف) آخر يعيده إلى صوابه بعد انفلاته في مباريات فريقه الأخيرة.
عندما يسود الوئام بين رئيس النادي ورئيس أعضاء شرف ناديه يتم تبادل المجاملات بينهما.. وعندما يختلفان يتبادلان الاتهامات بعدم شرعية وضع كل منهم.
ما يجعل هجومهم ضد المشرف بلا قيمة أن الجميع يعرف أنه هجوم مدفوع القيمة.
يفكر جدياً بالعودة ولكنه يشعر بالخجل من فعلته عندما هرب وترك الفريق.
كسبوا التحدي مع الأمين عندما أكدوا أنه لا يستطيع إعلان هوية المزور.
العقوبة تحولت إلى مجرد إنذار ولفت نظر.
بعودة اللاعب المخضرم بعد غياب جراء الإصابة عادت المشاغبات والانفلات والخروج عن الروح الرياضية.
العبارات العنصرية التي أطلقتها تلك الجماهير هل سيكون لها رد فعل ممن يعنيهم الأمر.