المشاعر المقدسة - أحمد القرني
ثمنت الطبيبة السعودية د. خديجة عبيد ظفر اللفتة الكريمة من خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز - يحفظه الله - حيث وجه حفظه الله بعلاجها في الخارج في أحد المراكز الطبية المتخصصة بعد تعرضها لحادث مروري.. وأعربت عن بالغ شكرها وتقديرها للمقام السامي الكريم ونوهت بما يحظى به أبناء مملكة الإنسانية من رعاية واهتمام من القيادة الرشيدة، جاء ذلك خلال استقبال معالي وزير الصحة د. عبدالله الربيعة لها يوم الخميس الماضي بمكتب معاليه بمحافظة جدة وأكد معاليه أن هذه البادرة الطيبة الكريمة من لدن خادم الحرمين يحفظه الله تجسد الاهتمام الكبير الذي توليه حكومتنا الرشيدة لأبناء هذا الوطن الغالي مشيداً معاليه بما تحظى به الخدمات الصحية من دعم سخي كان له الأثر الملموس في الارتقاء بمستوى الخدمات الصحية وتوفير الرعاية الصحية لمحتاجيها.
الجدير بالذكر أن الطبيبة ظفر كانت قد تعرضت لحادث أليم أثناء أداء عملها متوجهة من مدينة جدة إلى مكة المكرمة.