نتابع مشاهد موسم الحج عبر فضائيات العالم، وتحمل الصور مشاهد جديدة للمشاعر، فيما تتركز الكاميرات على الحرم المكي وما حوله، وكل المشاعر، ويتحدث أكثر من زميل وصديق عربي وأجنبي، مسلم ومسيحي، عن صور تبدو مثيرة وملهمة، ...>>>...
بقدر ما كدرنا خبر تعرض خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله لعارض صحي؛ إلا أن الشفافية في إذاعة الخبر بصورة واضحة حوَّلت حدة القلق لأدنى درجاتها، حيث لم يترك النبأ مجالاً للشائعات والأقاويل والتنبؤات. ولاشك أن المصداقية ...>>>...
بمجرد أن يضع الإنسان نفسه, مع (شلة) أو (حزب) أو (طائفة) أو (تكتل) فإنه بذلك قد سلم حريته وقراره للآخرين, فهو ساعتها لا يملك قراره لأن قراراته ثمة من يتعقبها ويسأل عنها، فتصبح حريته بلا معنى وتكون مشروطة بمدى إقرارها ...>>>...
لا أحد يختلف حول أهمية الخدمة الصحية، فالصحة كما يقال: تاج فوق رؤوس الأصحاء ولا على أهمية العمل الصحي سواء في الطب أو التمريض أو الصيدلة أو غيرها من الأعمال المساعدة كالتخدير والأشعة والمختبرات والعلاج الطبيعي، ...>>>...
يوم العيد، يوم له طعم ورائحة خاصة، فهو يوم التواصل، ويوم المحبة، ويوم الفرحة، وسطر فيه الشعراء أجمل قصائدهم، ويأتي قول المتنبي الشهير: عيد بأية حال عدت يا عيد بما مضى أم لأمر فيك تجديد أما الأحبة فالبيداء دونهم ...>>>...
لم يكن - خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله، يتخذ قراراته خلف أبواب مغلقة. بل - دائما - ما كان ينتهج سياسة الباب المفتوح، - خاصة - إذا كانت المعلومات واضحة ومتوافرة؛ من أجل تكريس معاني الانفتاح والمحاسبة والاتصال، ...>>>...
ما مِنْ مُلمٍّ بشيء من التراث الأدبي إلا ويأتي على أسئلة لسانه التساؤل الضجر الذي فجَّره «أبو الطيب المتنبي»: «عيد بأية حال عدت يا عيد». والمتنبي الذي استبدل «كافوراً» ب»سيف الدولة» أحسّ بفداحة مقترفه وصلف عناده، ...>>>...
صباح جديد مشرق وضّاء في عالم الأحياء، صباح يختلف عن غيره من صباحات العام، صباح يوم متميّز بكل المقاييس وعلى جميع الأصعدة وعند كل الطبقات وفي كلّ الأفئدة، يبدؤه المسلم بالنشيد الخالد «الله أكبر الله أكبر لا إله إلاّ ...>>>...