تنتشر في أرجاء المعمورة منظمات وجمعيات حقوق الإنسان، وتتدخل الدول النافذة في الشؤون الداخلية للدول النامية بحجة الدفاع عن الديمقراطية وحقوق الإنسان، وتخضع الجوائز العالمية الكبرى لأهوائها السياسية خدمة للمصالح الغربية حتى أصبحت جائزة نوبل سلاحاً للتشهير بالدول التي لا تخضع لتوجهاتها وترفض ارتداء جلباب
...>>>...
|