- كل التقدير ودّع الوسط الرياضي سمو الأمير سلطان بن فهد، وبكل الحب استقبل الوسط الرياضي سمو الأمير نواف بن فيصل رئيساً للرئاسة العامة لرعاية الشباب، الذي يتطلع شباب ورياضيو المملكة أن يشهد هذا القطاع على يديه قفزات تطويرية مميزة تحقق الآمال والطموحات.
- بعض لاعبي المنتخب من المفترض ألا يتحدثوا في مثل هذه المرحلة التي شهدت إخفاقاً كبيراً منهم؛ فالصمت حكمة.
- سمو الأمير عبد الرحمن بن مساعد أكَّد أن الهلال لن يتعاقد مع لاعب أجنبي بسعر غالٍ، ولكنه وعد بأن يكون اللاعب القادم مميزاً، وهذه هي المعادلة الصعبة التي نادراً ما تجيدها أنديتنا.
- كان التوتر واضحاً على مدربنا الوطني ناصر الجوهر منذ اللحظة الأولى لاستلامه مهام تدريب المنتخب من خلال تصريحاته الصحفية التي كان يغلب عليها التشنج أحياناً بلا مبرر، ولكن ربما تكون لظروف الاستدعاء التي جاءت في خضم الأزمة دور في ذلك.
- عبده عطيف قال لو أن المنتخب سجّل هدفاً لتغيّر النقد والهجوم على اللاعبين، وتحول إلى مدح، وهذا صحيح؛ فهناك فرق يا عبده بين الفوز والهزيمة، وقد يكون الفارق هدفاً، وهذا الفارق هو الذي عجز عنه المنتخب.
يبدو أن عطيف لا يشعر بحجم الألم والحسرة التي تعتصر الجميع من جراء النتائج المخيبة للمنتخب في بطولة أمم آسيا.
- الحوار في برنامج (هنا آسيا) الذي تقدمه قناتنا الرياضية يومياً من عين الحدث في الدوحة مميز جداً، ولكنه يفتقر أحياناً إلى (أدب الحوار)؛ فيخرج بعض المتحاورين عن النص بألفاظ غير مقبولة، إضافة إلى عادة قطع الحديث؛ حيث يقوم أحدهم بقطع حديث الآخر بشكل لا ينمّ عن احترام الطرف الآخر أو المشاهد المتابع..!!
