برزت السياحة بالمنطقة الشرقية، حيث أصبحت علامة فارقة توازي العديد من المدن الخليجية المجاورة، وذلك من خلال المواقع الأثرية والبرامج السياحية المقدمة للزوار وقاصدي المنطقة، ولم تقتصر السياحية على موسم محدد بل أصبحت على مدار العام, بل أصبحت البرامج السياحية بالمنطقة متعددة, وشملت العديد من الفعاليات والمناسبات التي تستقطب العديد من القاصدين لها من أرجاء المملكة ودول الخليج.
وتعد هذه الأنشطة والبرامج السياحية محل اهتمام المسئولين بالمنطقة الشرقية التي تخطى باهتمام من سمو أمير المنطقة الشرقية الأمير محمد بن فهد وسمو نائبه الأمير جلوي بن عبدالعزيز اللذين يوليان الجانب السياحي جل اهتمامهما ومتابعتهما المستمرة لرفع مستوى السياحة بالمنطقة الشرقية بشكل خاص والمملكة لتقديمها بأفضل السبل للقصدين لها باسم المنطقة الشرقية الغالية علينا جميعاً.
مدير مكتب المنطقة الشرقية الإقليمي