الحفل الذي ستقيمه الرئاسة العامة لرعاية الشباب برعاية صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبد العزيز أمير منطقة الرياض تكريماً لصاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن فهد يؤكد مدى الوفاء والتقدير الذي تكنه رعاية الشباب، وعلى رأسها سمو الأمير نواف بن فيصل للأمير سلطان، وهو تعبير عن امتنان جميع رياضيي وشباب المملكة وتقديرهم للجهود التي بذلها سموه خلال عمله رئيساً لرعاية الشباب. فشكراً لراعي الحفل وللمحتفى به ولمن قام به.
الحيرة التي وقع فيها المدرب النصراوي في اختيار اللاعب الأجنبي الذي يجب إبعاده مقابل تسجيل الكويتي بدر المطوع تؤكد أن هناك أكثر من لاعب غير مرغوب فيه، وأن الحيرة بلغت ذروتها فيمن يجب التخلص منه أولاً.
ما زالت الإدارة الأهلاوية مترددة في قبول اللاعب رادوسلاف باتاك؛ حيث لم يتوصل أصحاب القرار إلى قناعة بمستواه الفني رغم أنه حضر بتوصية من المدرب ميلوفان، فهل تملك الإدارة الأهلاوية متسعاً من الوقت لإيجاد البديل أم يتم تسجيله على علاته أم يكتفي الأهلي بما لديه من أجانب ويصرف النظر عن تسجيل أي لاعب في هذه الفترة؟
ماذا يمكن أن يقدم المدافع سلمان الخالدي للهلال وهو الذي لم يعد له مكان في القادسية بعد أن أوصى المدرب ديمتروف بالاستغناء عنه؟!!
سرى استياء كبير في الأوساط القدساوية بعد قرار لجنة الحكام بتكليف الحكم مطرف القحطاني بإدارة مباراة فريقهم الكروي أمام النصر في كأس ولي العهد، وهو الذي سبق أن أدار مباريات عدة بين الفريقين، وشعر القدساويون خلالها بالإجحاف في حقهم بشكل متكرر من خلال القرارات غير الصائبة؛ فلماذا يُعاد تكليفه؟! هذا هو السؤال الذي يتردد على ألسنة السواد الأعظم من القدساويين.
كان حرياً باللاعب راشد الرهيب أن يكون وفياً مع ناديه الأصلي (الاتفاق)، وأن يحسن انتقاء العبارات خلال حديثه في المؤتمر الصحفي بعد إعارته إلى الاتحاد، فإذا كان الاتحاد نادياً كبيراً، وكثير من اللاعبين يتمنون اللعب له، فالاتفاق أيضاً نادٍ كبير، وكثير من اللاعبين يتمنون ويتشرفون بارتداء قميصه؛ لذلك لم يكن هناك داع لأن يحاول الرهيب كسب ود الاتحاديين من خلال التقليل من شأن فريقه السابق الذي سيعود إليه لا محالة بعد انتهاء فترة الإعارة
