حنوط
ضباب، انتشلها من البركان
مات.. بلا حنوط
تسلقت جسده،
.. فأكلت الكَتِفان
عيد
ليلة العيد ناهز الاربعين ..
رأها تركض بفستان الفرح..
حمل لها باقة ورود .
قدمها محنيا نحوها.. وقرأ الفاتحة
للقلب
عندما انتهيت من كتابة رسائلي إليك
تذكرت أني نسيت عنوانك
تذكرت أنك لم تعد أنت هو أنت
اخترتَ عنواناً لمنزلك غير قلبي !
سرقة
سرق قلبها منه فسُرق كرسيه
أتى لحبيبته بالكرسي والتفت وسرقه آخر
.. عاد الكرسي لمن سُرقت منه حبيبة فارغ !