عزي لحالك يا شعر..
هنا حروب وخلافات واغتيالات شعرية..
وهناك علاقات ومنافع متبادلة..
والأخير الخسران الشعر فقط
فكما قيل (عزي لحالك يا شعر)
بعد أن صدرتهم المجالس ونقلتهم من الفقر إلى الغنى أهانوك..
بعد أن جعلت لهم مكاناً وقيمة خذلوك..
بعد أن كانوا نكرات وشهرتهم إعلاماً تركوك..
غريب أمر هؤلاء القوم لا يأبهون من سيكون منهم في سلة مهملات تاريخ الشعر!!
فقط همهم كيف أخرج (لاهايط) على المسرح ونصف هذا الجمهور الأرعن يصفق لي!!
نهاية:
لسليمان بن شريم:
عزي لحالك ياعزيز وانا ابوك
كان الزمان اللي وطاني توطاك
تراه ما ينفعك خالك ولا ابوك
لاصار ماتقضي لزومك بيمناك