الجزيرة - المحليات:
تسعون يوماً والقلوب تلهج بالدعوات مع كل دقة بعودة ملك المحبة والإنسانية إلى أرض الوطن.. تسعون يوماً لم تنقطع أسئلة المواطنين عن السؤال عن صحة أصدق وجه وطني، وأقرب قائد إلى نبض الناس، وكلما اقترب موعد المجيء تبدأ دقات قلوب الملايين بالطمأنينة وهدأة النفس تأخذ شكل الفرح..
فمَنْ مثل عبدالله بن عبدالعزيز يجلب بهجة القلب ونشيد الصباح، فمنذ لحظة الانتظار إلى وقوف الوطن على تفاصيل الاستقبال يكون عبدالله قد جاء كالطير حُرًّا، يهدأ قليلاً لكنه لا ينام.. ويكون السلام.
"طالع متابعة"