بحمد الله ومنته يعود خادم الحرمين الشريفين إلى أرض الوطن وهو يرفل بثوب الصحة والعافية بعد العارض الصحي الذي ألم به، وبهذا العارض شاطره الشعب بأكمله وارتفعت أكف الضراعة للمولى جل في علاه أن يشفيه ويعيده إلى أبنائه ووطنه سالماً معافى.
وها هو يعود ولله الحمد لتعم الفرحة والسعادة في عموم وطننا العزيز وخادم الحرمين بيننا يبادلنا مشاعر الفرحة والسرور، ليواصل مسيرة البناء في هذا العهد الزاهر.وبهذه المناسبة أزف أسمى آيات التهاني إلى قيادتنا الرشيدة وإلى الشعب الوفي سائلاً الله العلي القدير أن يديم الصحة والعافية على مليكنا وأن يحفظ لنا قيادتنا وأمن بلادنا.
علي العطا الله الفرهود-رجل الأعمال الزلفي