إلى مليكنا الغالي ملك القلوب والمشاعر والأحاسيس، الملك الذي أضاء دروب الآخرين ورسم على محياهم الابتسامة، ملك الإنسانية الذي لم يتأخر عن مساعدة الآخرين في شتى بقاع الأرض، الملك العادل, والذي منذ توليه الحكم في مملكتنا الغالية وهو يمد الشعب بأوامره الكريمة السامية التي فيها صلاح للشعب وخير للأرامل واليتامى فهو اليد الطيبة للمساكين والفقراء والمحتاجين .إن الكلمات لا تصف مدى شوقنا وحبنا لقائدنا خادم الحرمين الشريفين ولكن هذا أقل ما أقدمه: حمدا لله على سلامتك، وحمدا لله على عودتك ياخادم الحرمين الشريفين.
مدير كهرباء الأرطاويه