لا يسعني بهذه المناسبة السعيدة إلا أن أعبر عن عميق سعادتي واغتباطي، وأرفع أكف الضراعة بأن يحفظ الله خادم الحرمين الشريفين ويجعله ذخرا للبلاد وللأمتين الإسلامية والعربية.
وأتقدم بأسمى آيات التهاني والتبريك للأسرة المالكة الكريمة والشعب السعودي بمناسبة عودة خادم الحرمين الشريفين.
وقد منَّ الله عليه بالصحة والعافية وأن يمتعه ويمد في عمره إنه على ذلك قدير.
الفنان التشكيلي إبراهيم بن محمد البواردي