إن الحب الشعبي الجارف للمليك المفدى من كل شرائح المجتمع السعودي ليس شعورا مصطنعا أو متكلفا ولكنه تعبير عن العرفان والامتنان لقائد غرس حبه واحترامه في أعماق مواطنيه بنبله وأخلاقه واعتزازه بشعبه وهو وفاء لملك وضع مواطنيه في حدقات العيون وأكد بالقول والعمل أنه معني براحة وسلامة ورفاهية كل مواطن على امتداد هذا الوطن. لقد كسب الملك عبدالله العقول والقلوب بهذه السجايا النبيلة وبما حققه لوطنه وشعبه من إنجازات وأعمال جليلة كقائد صاحب رؤية سديدة وما تبناه من مشروعات إصلاح وتطور.
إننا ممتنون لمليكنا وقائد مسيرتنا لما يحيطنا به من رعاية واهتمام وما يبذله من جهود لرفعة بلادنا وعزها وما يولينا به من محبة نشعر بدفئها وصدقها .
حفظ الله خادم الحرمين الشريفين من كل مكروه وأدام عليه نعمة الصحة والعافية.
مدير أمن الطرق بمحافظة الزلفي