تعيش المملكة غرة أيامها وبهجة لياليها بمقدم ملك القلوب خادم الحرمين الشريفين الذي منّ الله عليه بالصحة والعافية فكانت سلامته سلامة للشعب بأكمله،
سيدي خادم الحرمين الشريفين حينما غادرتنا في السادس عشر من شهر ذي الحجة لم تغادر وحدك بل غادرت معك ملايين القلوب من أبناء شعبك الذي يبادلك الحب بالحب والوفاء بالوفاء يدعون لك في صلواتهم وخلواتهم،
فهنيئاً لك يا سيدي بالخيرية التي أخبر عنها نبينا صلى الله عليه وسلم حينما قال (خيار أئمتكم الذين تحبونهم ويحبونكم ويصلون عليكم وتصلون عليهم).
منسق مدينة الزلفي الصحية