الألم.. الأمل.. الحلم.. البشرى.. الشكر
كلمات يرتبها الواقع على أدراج الزمن لتحمل في طياتها الكثير من المعاني.. فإنه الألم حينما يعاني ملك الإنسانية من الألم..فإنه الأمل حينما يغادر للعلاج وكل القلوب معه والأعين تدمع لمرضه والألسن تدعو المولى - عز وجل - بشفاه..
فإنه الحلم المنتظر حينما يتماثل للشفاء بعد العلاج لترتسم على أوجه البشر ابتسامة الفرح والسرور.
فإنها البشرى.. البشرى.. التي تزف من الديوان الملكي لأبناء الوطن بعودة رجل المواقف.. رجل الأخلاق والمكارم ملك العطاء والإنسانية.. لأرض الوطن.
فلنشكر رب العزة والجلال الذي أدام الصحة والعافية على ماسح دموع الأيتام؟ومحقق الأحلام؟فحمداً لله على سلامتك يا أبا متعب.وهنيئاً للشعب وأرض الوطن بشفاء قائدها ويزيدها فرحاً بقدومك لأرضها.. حفظك الله ورعاك...
Sahabl-2010 hotmail.com